Not known Facts About الثلث الثاني من الحمل
Not known Facts About الثلث الثاني من الحمل
Blog Article
الثلث الثاني من الحمل هو الأسهل بشكل عام، وتستفيد الكثير من النساء من هذا ويبدأن في الاستعداد لوصول طفلهن الصغير.
تكمن أهميته في هذه المرحلة بالوقاية من إصابة طفلك بالعيوب الخلقية، ومن المهم الاعتناء جيداً بالصحة النفسية في هذه المرحلة بتجنب التعرض لأي من الضغوطات النفسية، والحصول على نوم مريح وعميق.
يصبح الجلد كذلك أكثر سماكة، ويتمكن الجنين من فتح عينيه لفترات قصيرة والقيام ببعض الإيماءات لتمرين واختبار عضلات الوجه.
وقد يبدأ طفلك بالشعور بالحازوقة (الفُواق)، ولذا يقوم بحركات نفضية.
ستشعرين بالجوع في الشهر السادس من الحمل بطريقة متزايدة، لذا يجب عليكِ تلبية احتياجات الجوع، والحاجة للعناصر الغذائية الهامه لكِ ولطفلكِ.
اقرئي أيضاً: الثلث الثالث من الحمل، وفحوصات هامة للاستعداد للولادة.
خلال فترة الحمل، تتوسع الأوعية الدموية. مما يتسبب في انخفاض ضغط الدم.
ينمو حجم الثديين، حيث أنهما يستعدان لتغذية طفلكِ في المستقبل.
يجب أن يحدث هذا في الأسبوع الرابع تقريباً، وهو نفس الوقت الذي نور الامارات قد تفوت فيه الدورة الشهرية. في هذا الوقت تكون مستويات الهرمون مرتفعة بدرجة كافية بحيث تعطيك بعض أعراض الحمل الملحوظة.
قد يكون من الصعب التأكد من وقت الإباضة في حال عدم انتظام الدورة الشهرية، لذلك إذا كنت ترغبين بالحمل يمكنك اللجوء إلى مراقبة العلامات والأعراض التي ترافق حدوث الإباضة، مثل آلام أسفل البطن، والارتفاع البسيط في حرارة الجسم عند الاستيقاظ من النوم صباحاً، والتغير في لزوجة إفرازات عنق الرحم حيث تصبح أكثر لزوجة، وتتمدد مثل بياض البيض، ويميل لونها إلى اللون الشفاف أو الكريمي، كما يمكنك الاستعانة بأدوات فحص الإباضة، بالإضافة إلى الحرص على ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام وبالأخص في الفترة التي تلي انتهاء الدورة الشهرية.
يجب الاهتمام جيداً بصحة العظام والأسنان، حيث أن الطفل يسحب كثيراً من الكالسيوم في هذه الفترة، كما أن التحميل يزيد على الساقين.
تزعم بعض النساء أنهن أكثر حساسية للروائح المختلفة أثناء الحمل.
ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل الحمل اللاجنيني تمزق الاغشية المبكر صداع الحمل الحمل خارج الرحم
آلام رباط الرحم المستدير هناك احتمال بأن يكون الألم أو التشنج الذي تعانين منه في منطقة الفخذ ناتجًا عن آلام رباط الرحم المستدير. فمع نمو الرحم، تُضطر الأربطة التي تثبته في مكانه في البطن لأن تتمدّد هي الأخرى، وقد يسبب لك هذا التمدد الألم.